علم "اليوم السابع" من مصادر موثوق بها بحدوث تصادم قريب بين حزب
الحياة" برئاسة المهندس مايكل منير، والنائب محمد أبو حامد، وذلك لاستخدام
أبو حامد اسم "حياة المصريين" كاسم لحزبه الذى أعلن عن تأسيسه الأسبوع
الماضى، بعد استقالته من حزب المصريين الأحرار، والذى يتشابه مع حزب
"الحياة" برئاسة مايكل منير.
وأكد المصدر أن الهيئة العليا لحزب الحياة، برئاسة المهندس مايكل منير، قامت بالاتصال بـ"أبو حامد" فور علمها بأنه سوف يؤسس حزبا يتشابه اسمه مع حزب الحياة، وطلبوا منه تغيير اسم الحزب الجديد، منعا للتضارب والاختلاط بين الحزبين، لافتا إلى أن أبو حامد أبدى تفهمه وأعتذر، ولكن فوجئت الهيئة العليا بأنه غير اسم الحزب من "مصر الحياة" إلى "حياة المصريين".
وأضاف المصدر أن الهيئة العليا لحزب الحياة اكتشفت أن أبو حامد قام بتعيين شباب قبطى كوسيلة للدخول إلى الكنائس لجمع التوكيلات، وأنه قام أيضا بطلب عقد لقاءات مع بعض الأساقفة والكهنة، مستغلا فى ذلك اسم حزب "الحياة" وقام بالحصول على 700 توكيل من كنائس الشرابية.
وأشار المصدر إلى أن حزب الحياة يتجه لمقاضاة أبو حامد بتهمة استغلال اسم الحزب بعد صرف الملايين على تأسيسه والأنشطة الخاصة به، وسوف يتقدم بطلب إلى الهيئة العليا لشئون الأحزاب تطالبها بعدم الموافقة على حزب "حياة المصريين".
وأكد المصدر أن الهيئة العليا لحزب الحياة، برئاسة المهندس مايكل منير، قامت بالاتصال بـ"أبو حامد" فور علمها بأنه سوف يؤسس حزبا يتشابه اسمه مع حزب الحياة، وطلبوا منه تغيير اسم الحزب الجديد، منعا للتضارب والاختلاط بين الحزبين، لافتا إلى أن أبو حامد أبدى تفهمه وأعتذر، ولكن فوجئت الهيئة العليا بأنه غير اسم الحزب من "مصر الحياة" إلى "حياة المصريين".
وأضاف المصدر أن الهيئة العليا لحزب الحياة اكتشفت أن أبو حامد قام بتعيين شباب قبطى كوسيلة للدخول إلى الكنائس لجمع التوكيلات، وأنه قام أيضا بطلب عقد لقاءات مع بعض الأساقفة والكهنة، مستغلا فى ذلك اسم حزب "الحياة" وقام بالحصول على 700 توكيل من كنائس الشرابية.
وأشار المصدر إلى أن حزب الحياة يتجه لمقاضاة أبو حامد بتهمة استغلال اسم الحزب بعد صرف الملايين على تأسيسه والأنشطة الخاصة به، وسوف يتقدم بطلب إلى الهيئة العليا لشئون الأحزاب تطالبها بعدم الموافقة على حزب "حياة المصريين".
0 التعليقات:
إرسال تعليق